هكذا يمشي الإعلامي والشاعر كوبريت فوق خيوط ضوء غير مرئية

منذ 3 ساعات
يكتب كوبريت كمن يحاور الغياب بأطراف أصابعه، كمن يتحسّس ندوب العشق في اللغة، ويختبر رهافة المعنى في عالمٍ يزداد صلابةً كل يوم. في شعره، تنحني الكلمات برفق، تتهجّى هشاشتها الخاصة، تحاول أن تصير امتدادًا للجسد، للذاكرة، للمجهول الذي يسكن...
اقرأ المقال بالكامل