“معاق” ضحية شاذ أجنبي

منذ 2 أيام
تظل جرائم «البيدوفيليا» من أكثر الجرائم شناعة وخطورة على الأطفال، إذ لا تترك وراءها آثارا جسدية فقط، بل تمتد لتزرع في النفوس صدمات نفسية عميقة تهز الأسرة والمجتمع، وتجعل من حماية الأطفال قضية عاجلة تتطلب يقظة دائمة ومتابعة دقيقة...
اقرأ المقال بالكامل