ضربات تحت الحزام في حلبة الأغلبية

منذ 4 ساعات
يظهر أن الضربات تحت الحزام داخل فرق الأغلبية التي تصوب نحو ظهر الوزراء الحزبيين، وتستثني بعض وزراء السيادة، لن تتوقف في المنظور القريب، وأن منسوبها سيرتفع مع اقتراب موعد استحقاقات 2026. ولم ينضبط العديد من النواب، خصوصا في فريقي...
اقرأ المقال بالكامل