حين يرقص المخدر خلف الأضواء

منذ 2 ساعات
من الخارج، يبدو الملهى الليلي كمعبد للفرح.. موسيقى صاخبة، أضواء ملونة ترقص على الوجوه، وكؤوس تُرفع في الهواء وسط ضحكات عالية. لكن في الزاوية المعتمة، حيث لا تصل الكاميرات ولا يلتفت الحراس كثيرا، تمتد يد سريعة لتسلم يدا أخرى...
اقرأ المقال بالكامل