لا تَرتَبِط الصُّورة فِي وُجودِهَا بِغايَات اسْتنْساخيَّة محض، فَهِي تُمثِّل لِمَا تَرغَب العيْن فِيه أو تزْدريه، إِنَّها تَبحَث فِي الأشْياء الممثَّلة عن الآثار التي يتركُها الإنسانُ فِيها. لذلك، لا تُسلِّم من المعاني إِلَّا مَا يَسمَح بِه اللَّفْظ أو يوهمُ...