ليس هناك من مسؤول حكومي أو إداري أو رئيس جماعة، يمكنه الجمع بين صفة المسؤولية والنضال في الوقت نفسه، ببساطة لأن المسؤولية تقتضي العمل على الاستماع إلى المواطنين المحتجين والتجاوب مع ملفاتهم المطلبية، حسب الاختصاصات والقيام بالتنسيق والاتصالات المطلوبة...