المهدي حيجاوي

منذ 4 ساعات
لم يكن يومًا أكثر من موظف هامشي في جهاز حساس، أُعفي مرتين لأسباب تأديبية، ثم اختفى عن الأنظار تاركًا وراءه مسارًا باهتًا، لا يُسجَّل فيه أي أثر مهني يُذكر. ورغم ذلك، اقتنصته دوائر استخباراتية وإعلامية معروفة بعدائها للمغرب لتنفخ...
اقرأ المقال بالكامل