يوميات حاج (10): وداع مكة لا يُكتب بالحبر بل يُحفر في القلب

منذ 7 ساعات
ها هو الحاج وقد أتمّ الطواف، والسعي، والوقوف، والرمي، والذبح، يتهيّأ للوداع؛ لكنه لا يودّع مدينة، بل يودّع مرحلة، حالًا، حالاً من الصفاء والاقتراب لم يعش مثلها من قبل. مكة لا تُغادر بالحواس، بل تُحمل في القلب. والوداع هنا...
اقرأ المقال بالكامل