كازا بلانكيز

منذ 2 ساعات
حسن البصري لطالما ترددت على ملعب «لاكازا بلانكيز» وأنا يافع لأركض في جوانبه المتربة، كان فادي، أستاذ التربية البدنية، يضرب عصفورين بحجر وهو يأخذنا إلى هذا الفضاء، فيمارس تداريبه الاعتيادية بصفته بطلا، ويحول حصتنا من الإعدادية إلى «كازا بلانكيز»....
اقرأ المقال بالكامل