لا سبيل أمامنا، مثلما حدث بالنسبة لأجدادنا، أو لمؤسسي الحداثة في الغرب، سوى تشغيل عقولنا وخيالنا في الإبداع والابتكار والاجتهاد الجماعي في العلم والثقافة والسياسة والمجتمع. أما الوعي الاستشراقي المغرض موضوعيا، فهو لن يسعفنا بأمر أو بشيء أبدا. هذا،...